أكدت النجاحات الكبيرة التي تحققت من خلال إجراء انتخابات الاتحادات الرياضية على التطور الدائم لثقافة الانتخابات من إعداد.. وتفنيد.. واختيار.. وانتقاء.. حتى تؤدي الانتخابات دورها المطلوب.. وتثبت منهجيتها بشكل صحيح يرضي جميع الأطراف ويحقق الهدف المطلوب بذات القدر من التوفيق والنجاح الذي كانت عليه انتخابات الاتحادات الرياضية..
ولا شك أن الدور الكبير والمهم الذي أداه المسؤولون بالرئاسة العامة لرعاية الشباب بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية ورئيس اللجنة العليا للانتخابات كان له الأثر الكبير في النجاحات المشهودة لهذه الانتخابات..
كما لا نستطيع أن نهمل الدور المتحمس والأخذ بأسس العمل الحضاري الجميل الذي أدته اللجنة الإشرافية العليا برئاسة اللجنة التنفيذية لانتخابات الاتحادات الرياضية الأستاذ محمد القدادي الذي بذل جهدا خارقا للوصول لدرجة النجاحات التي تحققت للانتخابات، وبالتالي رسخت الأسس والمنطلقات الصحيحة.. والسليمة.. والسوية.. التي يجب أن تقوم عليها الانتخابات بشكل عام..
وقد سعدت جدا لتأكيد -القدادي- بأن ما يثلج الصدر ويبهج الخاطر أن غالبية من عملوا معنا في اللجنة التنفيذية التي كانت مسؤولة عن كل تفاصيل العملية الانتخابية إعدادا وتنظيما وتجهيزا وترتيبا للوصول إلى هذا النجاح حتى يوم الاقتراع الأخير كانوا شبابا تتراوح أعمارهم بين 17 ــ 25 سنة ومنهم من طلابنا المبتعثين للدراسة في الخارج ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي.
شكرا لكل القيادات الرياضية التي أسهمت في تحقيق هذه النجاحات ونتمنى المزيد من التوفيق للجميع..
ستار
•• شاهدنا في الموسم الرياضي حكاما كثيرين يعرضون عن استعمال الصافرة ومنح المتجاوزين الكروت الصفراء والحمراء تحت شعار (الحكم أخرج مباراة نظيفة) فهل تختفي هذه الظاهرة (غير السوية) في الموسم الجديد؟!
•• إذا واصلت بعض الأندية تفريطها في بداية الدوري وبالذات أمام الفرق الأقل مستوى منها فستودع المنافسة مبكرا فلا فائدة من كسب المنافسين والخسارة أمام الفرق الأقل مستوى!!
•• نتائج فريق الشباب في الدورة الحبية في الإمارات، أكدت على ضرورة أن يتخلى الفريق عن شعار (فريقنا لا يهزم)!! وتواصل الأمر مع بداية الدوري الحالي.. والسؤال: ليه؟!
•• إذا لم يلتزم المعلقون الرياضيون على المباريات بالحياد.. والمنطق.. ويتخلون عن الانحياز المكشوف فإن الجماهير ستتابع المباريات دون صوت فقد كان الأمر لا يطاق الموسم الماضي!!
•• سألوه: هل النصر ضمن الفرق المرشحة للفوز ببطولة الدوري.. فأجاب: لا.. لا.. لا.. أبدا، والواقع يؤكد بأن النصر أحد أوائل الأندية المرشحة للفوز.. لكنه الحياد.. والنقد النزيه.. حفظكم الله!!
•• هل معقول أن يتجاهل الاختيار لعناصر منتخبنا الأول النجوم الأفضل.. والأحسن.. والأقوى.. ويختار الاحتياطيين بأنديتهم .. وهل من المنطق أن يلازم يحيى الشهري دكة الاحتياطيين ولا يلعب إلا لدقائق وتعطى الفرصة للأدنى.. قالوها من زمان «لا يستقيم الظل والعود أعوج»!!
•• البعض يهاجمون (التحكيم) بضراوة من أجل ذر الرماد في العيون وحتى لا تكتشف الأخطاء المرتكبة لصالح فريقهم!! مفهوم؟!
•• كم أنت رائع يا بتال القوس.. أسلوب ممتع.. أفكار مدهشة.. عمل رائع.. وجرأة منطقية.. ومؤدبة.. إلى المزيد من النجاحات بإذن الله..
ولا شك أن الدور الكبير والمهم الذي أداه المسؤولون بالرئاسة العامة لرعاية الشباب بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية ورئيس اللجنة العليا للانتخابات كان له الأثر الكبير في النجاحات المشهودة لهذه الانتخابات..
كما لا نستطيع أن نهمل الدور المتحمس والأخذ بأسس العمل الحضاري الجميل الذي أدته اللجنة الإشرافية العليا برئاسة اللجنة التنفيذية لانتخابات الاتحادات الرياضية الأستاذ محمد القدادي الذي بذل جهدا خارقا للوصول لدرجة النجاحات التي تحققت للانتخابات، وبالتالي رسخت الأسس والمنطلقات الصحيحة.. والسليمة.. والسوية.. التي يجب أن تقوم عليها الانتخابات بشكل عام..
وقد سعدت جدا لتأكيد -القدادي- بأن ما يثلج الصدر ويبهج الخاطر أن غالبية من عملوا معنا في اللجنة التنفيذية التي كانت مسؤولة عن كل تفاصيل العملية الانتخابية إعدادا وتنظيما وتجهيزا وترتيبا للوصول إلى هذا النجاح حتى يوم الاقتراع الأخير كانوا شبابا تتراوح أعمارهم بين 17 ــ 25 سنة ومنهم من طلابنا المبتعثين للدراسة في الخارج ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي.
شكرا لكل القيادات الرياضية التي أسهمت في تحقيق هذه النجاحات ونتمنى المزيد من التوفيق للجميع..
ستار
•• شاهدنا في الموسم الرياضي حكاما كثيرين يعرضون عن استعمال الصافرة ومنح المتجاوزين الكروت الصفراء والحمراء تحت شعار (الحكم أخرج مباراة نظيفة) فهل تختفي هذه الظاهرة (غير السوية) في الموسم الجديد؟!
•• إذا واصلت بعض الأندية تفريطها في بداية الدوري وبالذات أمام الفرق الأقل مستوى منها فستودع المنافسة مبكرا فلا فائدة من كسب المنافسين والخسارة أمام الفرق الأقل مستوى!!
•• نتائج فريق الشباب في الدورة الحبية في الإمارات، أكدت على ضرورة أن يتخلى الفريق عن شعار (فريقنا لا يهزم)!! وتواصل الأمر مع بداية الدوري الحالي.. والسؤال: ليه؟!
•• إذا لم يلتزم المعلقون الرياضيون على المباريات بالحياد.. والمنطق.. ويتخلون عن الانحياز المكشوف فإن الجماهير ستتابع المباريات دون صوت فقد كان الأمر لا يطاق الموسم الماضي!!
•• سألوه: هل النصر ضمن الفرق المرشحة للفوز ببطولة الدوري.. فأجاب: لا.. لا.. لا.. أبدا، والواقع يؤكد بأن النصر أحد أوائل الأندية المرشحة للفوز.. لكنه الحياد.. والنقد النزيه.. حفظكم الله!!
•• هل معقول أن يتجاهل الاختيار لعناصر منتخبنا الأول النجوم الأفضل.. والأحسن.. والأقوى.. ويختار الاحتياطيين بأنديتهم .. وهل من المنطق أن يلازم يحيى الشهري دكة الاحتياطيين ولا يلعب إلا لدقائق وتعطى الفرصة للأدنى.. قالوها من زمان «لا يستقيم الظل والعود أعوج»!!
•• البعض يهاجمون (التحكيم) بضراوة من أجل ذر الرماد في العيون وحتى لا تكتشف الأخطاء المرتكبة لصالح فريقهم!! مفهوم؟!
•• كم أنت رائع يا بتال القوس.. أسلوب ممتع.. أفكار مدهشة.. عمل رائع.. وجرأة منطقية.. ومؤدبة.. إلى المزيد من النجاحات بإذن الله..